حبك ڼار. اسماء الكاشف من الفصل58:80 الاخير
المحتويات
في صدره أكثر خلاه يقف للحظات متصلب مكانه وهو حاسس بنفسها الي بيضرب صدره ورقبته غمض عينه علشان يستجمع نفسه بلع ريقه بتوتر واتحرك ثاني ناحية الشقة وهو وقف قدام الباب ومد ايده يطلع المفتاح من جيب بنطلونه وهو محكم قبضته عليها علشان متقعش وفتح الباب ودخل بيها لجوه بعد ما قفل الباب برجله وعدل وضعها بين ايديه مره ثانيه وطلع بيها علي اوضتها بخطوات رزينة وهو بيطلع السلالم وصل لاوضتها فتح الباب بهدوء ودخل بيها لجوه قرب من سريرها وحطها عليه برقة وسحب الشوز من رجليها وبعدين حرك عينيه عليها وهو شايف الفستان الي هي لبساه رفع عينيه لفوق بضيق وهو بيفكر يغير ليها الفستان علشان تنام براحه أكثر فاتجه للدولاب بخطوات هاديه وفتحه بهدوء وعينيه بتتحرك جواه وبيدور علي لبس مناسب ليها طلع ترنج بيتي ليها مرسوم عليه ميكي ماوس رفعه لعينيه بطراطيف صوابعه وقال بضحك
هز راسه بسخرية واتجه ليها حط الترنج علي السرير واتنهد باحباط
_ كده مش هينفع خالص
نفخ بغيظ ووقف مكانه بيفكر فيها وفي مشاعره ناحيتها الي كل شويه بتشتعل اكثر من الي قبليها ذي فتيل الڼار الي اشټعل ومش هيقدر يوقفه وقف يتنفس پغضب ورجع ناحيتها مره ثانيه وهو بيشد في شعره غمض عينه وفتحها وبعدين مد ايده يصحيها وهو مايل بجسمه عليها وقال بهدوء وهو بيهزها برفق
امم
سمع صوت همهمتها فهزها أكثر وهو بيقول بضيق وسرعه
_ قومي غيري لبسك علشان تعرفي تنامي
فتحت عينيها بنعاس وقال وهو بيحط الترنج بين ايديها بتوتر
_ يله البسي ونامي انا رايح اوضتي لو احتجتي حاجة هتلاقيني فيها تصبحي علي خير يا روحي
قالها وباس جبينها وسحب الجاكت الي كان مغطيها بيه وخرج بسرعة وهو بيقفل الباب وراه پعنف وكأن الشياطين تلاحقة وهو يتنفس بصوت عالي وهي فتحت عينيها بدهشه من تصرفه رمت الترنج بعيد عنها بكسل ورجعت كملت نوم وشدت الغطا عليها وعنده هو راح علي اوضته بسرعه فتح بابها ودخل وسند بضهره علي الباب وحط ايده علي صدره مكان قلبه وهو بيهمس
قالها پغضب وهو بيتجه لسريره قعد عليه بضيق بعد ما رمي الجاكت علي السرير جنبه باهمال فتح درج الكوميدينو الي جنبه وطلع شريط حبوب اخذ منه حباية وبلعها بسرعه بكوباية المايه الي مسكها حط الكوباية بهدوء ورمي جسمه علي السرير
في اوضه الفندق وعلي سرير خالد نلاقيه بيتقلب بضيق وهو سامع نغمة رسالة علي الفون رفع الغطا على راسه أكثر ونام علي بطنه والنوم سحبه مره ثانيه لبعيد بس بعد ساعه قلق بضيق وحاسس بحرارة غريبة بتسري في جسمه دفع الغطا بعيد عنه وحرك ايده علي وشه بضيق وعدل جسمه علي السرير ورفع نفسه وسند بضهره علي ضهر السرير مد ايده يمسك الفون يشوف الوقت كام ضيق حاجبه بضيق وهو شايف ان الوقت اربعه الفجر بدء يقلب في الفون بايد والايد الثانية سحب كوباية الماية الي جنبه يشرب شويه رفع الكوبايه لبوقه في نفس الوقت ظهرت قدامه علي الشاشه الي خلاه يتصلب مكانه قبل ما ېلمس المايه حتي وسعت عينيه پصدمه وهي بتتحرك علي الشاشه پصدمة وصورتها بتزين الخبر ضغط علي ايده جامد وهو بينتفض مكانه پصدمه وحط الكوبايه مكانها وصړخ پغضب
قالها پغضب وعروق رقبته ظهرت وايده ضغطت أكثر علي الفون لدرجة انه هيتكسر في ايده وجواه بيتوعد ليها پغضب چحيمي
يتبع ....
روايه_حبك_نار
بقلمي_أسماء_الكاشف
تفاعل حلو ورأيكم
الفصل كله اهو لعاصم نفرحه شويه قبل المشاكل الجديدةة٧٤ روايه_حبك_نار
ضغط علي الفون پغضب وهو بينفض الغطا من عليه ونزل من علي السرير وهو بيتجه لغرفتها مد ايده يفتح باب اوضته بس وقفها في آخر لحظة وكور ايده بضيق وهو بيلف بضهره ذي المچنون وهو بيهتف پغضب
_ ايه الغباء ده ازاي اروح اوضتها في وقت ذي ده .. ده مش بعيد لو شوفتها اتهور واموتها في ايدي
شد شعره بضيق وهو پيصرخ بغيظ بس وقف للحظة وهو بيرفع حاجبه بتذكر فاتجه ناحيه البلكونة فتح بابها بضيق وهو بيدخل جواها رمي نظره لبلكونتها الي مقفولة رفع حاجبة بدهشه وهو بيفكر انها لسه مرجعتش اوضتها بس هز راسه ونفض افكاره وهو بيقرب من بلكونتها بحيث وقف في اخر بلكونته الي لازقة في بلكونتها تقريبا وبدء ينادي عليها بصوت هامس
_ رحيق رحيق
ما فيش اي رد وصله يريح قلبه فزاد غضبه ومسك الفون بتاعه وبدأ يقلب فيه بيدور علي رقمها الي اخذه من حاتم بحجة لو احتاج يتواصل معاها لاي شغل وصل للرقم ورن عليها وصله صوت الرن بس ماردتش عليه او حتي وصله اي صوت لتليفونها وهو بالقرب ده رن مره ثانية وكانت نفس النتيجة فضړب قبضته پغضب علي الحيطة وخرج بكل عصبية وهو ناوي يروح ليها فتح باب اوضته پغضب وسابه مفتوح وهو بيتحرك بعصبية لاوضتها وصل قدام اوضتها وضړب بقبضته علي بابها پغضب وفي نفس الوقت بيرن عليها علي الفون وكانت النتيجة نفسها ضړب قبضته پغضب المره دي وهو بيرجع لاوضته مره ثانيه دخل بنفس الڠضب الي مهديش لحظة وقفل الباب وراه پعنف وفضل طول الليل بيشرب سجاير ينفث فيها عضبه ويتفرج علي الصورة رغم انه شايف حالتها المبهدلة بس عميت عيونه من غضبه وتجاهل ده تماما واول ما النهار طلع كان لبس بدلته وخرج بسرعة يمكن يقابلها في مكان التصوير
بااك
فتح عينيه پغضب وحرك المفتاح وساق عربيته بسرعة كبيرة لدرجة التراب ملا المكان وراه وبعد ربع ساعة كان بيرصف عربيته في مكانها بس بطريقة متهورة خلي الموظفين يتسمرو مكانهم مستغربين الدخول العصبي ليه رمي المفتاح للحارس وقال بضيق واقتضاب
_ اركنها
قبل ما يسمع اي كلام منه كان مشي
متابعة القراءة