طليقتي العزيزة شكرا نورهان اشرف حصري
المحتويات
يخليك تبقا مع واحده زاى دى
عبدالله پغضب بس بقا يا امى انا مش فاهم حاجه وانتى عمله تغلطى في مراتى وانا مش هقبل بكدا كتير لان دى مراتى و كرامتها من كرامتى
زينب پغضب يعنى انت شايف امك هى اللى غلطانه وبعدين مين دى اللى كرامتها من كرامتك هى اصل عامله ليك قيمه او كرامه
عبدالله پغضب كفايه يا امى بقا
نظرات زينب الى خديجه التى خرجت من غرفتها پغضب وهى تقول تعالى ياختى تعالى وقولى لجوزك على اللى حصل ولا قولك بلاش لحسن تكدبي خد يا عبدالله اتفرج على اللى حصل كله وشوف بعينك وانا هسكت
بعد الانتهاء من المقطع نظرات له زينب پغضب وهو تقول اى يا راجل هتعمل اى مع اللى خلت اسمك على كل لسان
عبدالله بجدية انا مش شايف المقطع فى اى حاجه يا امى وبعدين الناس بتحب تعمل ترند من اى حاجه
زينب پصدمه اى اللى انت بتقوله ده يا عبدالله انت اكيد حصل لمخك حاجه بقولك مراتك فضحتك عشان كنت مرافقه دكتور وانت بتقول اى
نظر عبدالله لى خديجه بابتسامه وهو يقول انا واثق فى مراتى يا امى ومش فيديو زاى ده هيخلينى اشك فى خديجه
كل هذا يحدث تحت انظار خديجه التى لم تتحدث على الاطلاق
زينب پغضب لا ده انتى اقوه من اختك اى عامله ليه اى عامله سحر عشان يفضل معاكى ولا اى
نظرات له امه پصدمه وخرجت من الشقه پغضب كما دخلت واكثر كمان
ام عبدالله نظر الى الاطفال بابتسامه وهو يقول ادخلوا حضروا نفسكم عشان ننزل نتفسح انا وانتم و ديجه ثم نظر الى خديجه وهو يقول تعالى يا خديجه انا عايزك
دخلت خديجه الى الغرفه خلف عبدالله وهو تفرك يدها بتوتر و خوف كبير
خديجه بحزن كبير انا خۏفت لحسن متصدقنيش
اقترب عبدالله منها وهو يقول لانى عارفك اه انا معرفكيش بقالى كتير بس عارف رحمه كويس ومتاكد هى بتعمل اى كويس اوى خديجه انا واثق فيكى بطريقه انا ذات نفسي مش مصدقها عشان كدا لازم تقربي انا مش عاوزك زوجه انا عاوزه صديقه ارجوكى يا خديجه لو حصل اى حاجه انا فى ضهرك و امانك الوحيد انا جنبك
لا تعرف لماذا ارتمت داخل احضانه هل لانها شعرت بتلك الكلمات تخرج من القلب ام لانها تحتاج الى ذلك الحضن للغايه فاهى شعرت بشعور لم تشعر به قبل هذا
ام فى الشقه عند رافت كنت تجلس رحمه فى حضڼ امها تبكى بقوه وتقول بكره اه يامى انا نفسي اقټلها اه لو اقدر اموتها واخلص منها سبب كل المصاېب اللى انا فيها يعنى يسبنى انا ويبص و يحب حته الخيمه السوده ماشيه على الارض تخيلى
نظرات رحمه الى امها نعمل اى يا ماما انا عاوزه افش غلى فيها لانى بجد مقهوره منها
كدت ان ترد عليها عايده ولكن اوقفها صوت رافت الذي رزع الباب بقوه ودخل عليهم الغرفه و انقض على رحمه يمسكها من راسها انتى اى يا شيخه مش بنادمه تفضحى اختك فى الجامعه انتى اى فى جوا قلبك اى متعرفيش حاجه عن الرحمه بس هقول اى مانتى تربيه عايده هتكونى اى يعنى
رحمه پغضب انت بتكلمنى انا كدا وسايب بنتك التانيه تلف على حل شعرها من ده ل ده دى واحده خطفت رجاله خطفت جوزى منى
لم يتحمل رافت پغضب ورفع يده بقوه وانزله على واجهه پغضب وهو يقول انتى اى يا شيخه انتى كدبتى الكدابه و صدقتيها مش انتى اللى جيتى و قولتى انك عاوزه تجوزيها لجوزك عشان خاطر عيالك وانا قولت مش مشكله اهى ترتاح منك انتى وامك لكن حته وهى بعيد عنك مارتحتش منكم و مخلصتش من قرفكم
عايده پغضب سيب بنتى يا رافت وبعدين مالها تربيتى ماهى تربيتى هى نفس تربية بنتك رحمه
رافت بصړاخ اوعى تجيبي سيره خديجه على لسانك انتى فاهمه خديجه بنتى احسن منك انتى وبنتك الضافر اللى بيطير منها احسن منك انتى و بنتك الف مره
شارك
رحمه بصړاخ وهى تمسك يد ولدها التى تمسك شعرها انت بتعمل ده كله ليه عشان عرفت الناس حقيقه بنتك الالى متعرفش حاجه عن التربيه انا ھڨتلها والله لقټلها
لم يتحمل رافت اكثر من ذلك خلغ الحزام الخاص به واخذ يضرب كل من رحمه و عايده وهو يصراخ پغضب انا اللى هموتكم انت الاتنين انا اللى هاخد حق بنتى الغلبانه منكم يا زباله انتى و هى قال ذلك واخذ ينزل عليهم پغضب
بعد مرور ساعه من الضړب المتوصل كنت تضع عايده يدها على جسمها الذي كان ينزل منه الډم وهى تقول انا هندمك على اللى انت عملته ده هدفعك تمنه غالى اوى فاهم
رافت بسخريه مفيش تمن اكتر من اللى انا دفعته ثم قال ببرود انتى طالق يا عايده طلق بتلاته
قال ذلك وخرج وترك عايده تنظر له پصدمه فاهى لا تصدق ان رافت طلقها
ام فى الشقه عند زينب كنت تدخل الشقع وهى تشعر پغضب كبير
ممدوح پغضب اى برضوا عملتى اللى في دماغك انتى اى يا شيخه
زينب بسخريه وانت فاكر ان ابنك الشملول عمل حاجه لا ده دافع عن الهانم لا واكتر من كدا واقف قصدى غشان خاطرها ان عاوزه اعرف هى عامله ليه اى عامله البت دى اكيد عامله ليه سحر
ممدوح پغضب لا بلعكس بنت غلبانه و طيبه انا مش فاهم انتى بكرهي البنت الغلبانه دى ليه وبعدين انا عاوزه افهم انتى كنتى بتكرهى رحمه ومكنتش بتقدرى تعملى حاجه معاها اشمعنا البنت الغلبانه دى اللى كل ما تشوفى واشها تمسكى فيها هى البنت عشان غلبانه
شارك
زينب پغضب اكبر حته انت عملتلك سحر اه ماهى بنت عايده
حرك ممدوح راسه پغضب وهو يقول عمرك ما هتتغير انتى زاى مانتى
كدت زينب ان ترد عليها لكن اوقفها صوت الطرقات على الباب فتحت زينب الباب وجدت روح اختها
زينب بحزن شوفتى الڤضيحه اللى اختك فيها يا روح شوفتى بنت رافت عاملوا اى دول خلوا سرتنا على كل لسان
روح پغضب هى فين وانا امسكها اقتله
زينب بسخريه ټقتلها ده عامله لبنى سحر يا روح ابنى بقا ماشي تحت طوعها تخيلى زعقلي عشان خاطر الزفته دى
روح پغضب اكبر طب هتعملى اى انتى عارفه دا ريم ھتموت من العيط على ابن خالتها وهى مش مصدقه ليه بيحصل حدا معاه كدا ده حته هى اللى قالتلى انى لازم اجيلك عشان ابقا معاكى
زينب بحزن حبيبتي هى الوحيدة اللى حسه بيا ثم فكرت لدقيقه وقالت ريم هى حل السحر ده
ممدوح پغضب مش ناقص عبدالله غير ريم كمان
قضاء عبدالله يوم ممتع مع الاطفال و خديجه كان فى السياره عائدون الى المنزل
خديجه بهدوء عبدالله ممكن اطلب منك طلب
عبدالله بجدية خير يا خديجه فى اى
خديجه بهدوء ممكن قبل ما نطلع على الشقه نروح نراضي ماما الاول انا مش عاوزه ماما تبقا زعلانه منك
عبدالله بابتسامه حاضر يا خديجه
شارك
روح پغضب اكبر طب هتعملى اى انتى عارفه دا ريم ھتموت من العيط على ابن خالتها وهى مش مصدقه ليه بيحصل حدا معاه كدا ده حته هى اللى قالتلى انى لازم اجيلك عشان ابقا معاكى
زينب بحزن حبيبتي هى الوحيدة اللى حسه بيا ثم فكرت لدقيقه وقالت ريم هى حل السحر ده
ممدوح پغضب مش ناقص عبدالله غير ريم كمان
قضاء عبدالله يوم ممتع مع الاطفال و خديجه كان فى السياره عائدون الى المنزل
خديجه بهدوء عبدالله ممكن اطلب منك طلب
عبدالله بجدية خير يا خديجه فى اى
خديجه بهدوء ممكن قبل ما نطلع على الشقه نروح نراضي ماما الاول انا مش عاوزه ماما تبقا زعلانه منك
عبدالله بابتسامه حاضر يا خديجه
بعد مرور نصف ساعه كان يدخل عبدالله شقه ولده و لدته
ممدوح بابتسامه حمدالله على السلامه يابنى
عبدالله بحب الله يسلمك يا بابا ثم نظر الى امه اى يا حاجه انتى هتفضلى زعلانه منى ولا اى
زينب بسخريه هو انا فرقه معاك انت مش وقفت مع مراتك ضدى
عبدالله بجدية انا يا امى واقف مع الحق وبعدين انا جاى عشان ارضيكي
زينب بهدوء لو عاوز تراضينى تتجوز ريم بنت خالتك
نجمه اخواتى فى الله
اى الكلام اللى انتى باقوليه ده يا امى اتجوز اى و بتاع اى هو عشان ارضيكى اجى على نفسي وبعدين ريم دى اختى ازاى اتجوز اختى
زينب پغضب خلاص يبقا قلبي و ربي غضبانين عليك يا عبد الله ليوم الدين
خديجه بهدوء انت رفض ليه يا عبدالله انك تتجوز ده حقك وانا موافقه
تلك كنت كلمات خديجه نظر لها عبدالله پصدمه وهو يقول انتى بتقولى اى يا خديجه انتى واعيه
خديجه بهدوء ده حقك يا عبدالله وانا موافقه يبقا اى المشكله
عبدالله پغضب كبير المشكله ان انا اللى مش موافق انا مش لعبه عشان كل واحد يحركنى زاى ما هو عاوز
خديجه بهدوء عبد الله دي امك ونفسها تطمن عليك وبعدين انا شايفه ان ده حقها
نظرت له زينب بسخريه وهي تقول طبعا هتسمع كلام الشملوله لكن امك لا اصل امك عليها زفت وقطران لكن ست الحسن والجمال لا يا عبد الله صح
تحدثت روح پغضب حيث انها كانت تشاهد المشهد من اوله انا قالتك اكيد عامله ليه حاجه هي عيال رافت هيطلع منهم ايه غير كده
لم تتحمل خديجه اكثر من هذا فتحدثت بهدوء وهي تقول حضرتك انا واقفه وساكته لا وبالعكس بقول لجوزي يتجوز بنتك لكن كفايه انا ست وليا كرامه وليا مشاعر وبعدين انا ما قصرتش مع جوزي في حاجه عشان يتجوز بس قلت عشان ارضيكم بس بعد كلام حضرتك دوت لا جوزي مش هيتجوز حد
شارك
تحدث ممدوح وهو ينظر الى زينب وهو يقول ابني مش هتجوز حد يا زينب ولو انتي عايزه ابني يتجوز على مراته يبقى انتي هتطلقي قبل ما تعملي كده
ثم نظر الى روح پغضب وهو يقول وانتي يا روح عايزه تقعدي في بيت اختك بادب واحترام تمام لكن هتخربي بيت ابني يبقى لا تطلعي بره
متابعة القراءة