المتورطة بقلم شروق مصطفى البارت الثاني
المحتويات
يعمل فيه حاجة.
رتبت شعرها بعد ان شاهدته بالمرٱه منعكش اي يعني كنت نايمة ها وصلنا
وهنوصل ازاي ومش عارف العنوان.
عمال تقول مهمات سرية وايد امينه حسستني أنكم أمن دولة ومش عارف حتة عنوان هقولك عارف ال
بعد قليل وقف عند عمارتهم فتحدثت بتوتر طيب ماما سيلا وباباها اقولهم ايه لو سألوني عنها
عاصم اكيد عامل حسابه متقلقيش.
عند سيلا اول ما فتحت عينها لقيت مكان غريب جدا كله خشبي الحوائط والسرير والارضيات قعدت على كرسي تحاول تفتكر اي حاجة أخر حاجة فكراها كانت في الأفتتاح وجالها مكالمة دخلت الحمام
وقفت فجأه لما افتكرت هجوم عاصم عليها اه يا كلب
بصيت على هدومها لاقيتها متغيرة أغتاظت ودبت الارض بقوة فتحت الباب وخرجت تشوفه فين نزلت سلالم الخشبية المكان كأنه كوخ مصنوع من الخشب اول مرة تشوف حاجة كدة التفتت تبحث لاقيته قاعد حاطت رجل على تانية وماسك كتاب وقدامه مدخنة ڼار.
بص لي كأنه بيقيمني حلو بيجامة لايقه عليكي أوي.
وبأمر تحدث بصوت أجش عارفة أوضة اللي كنتي فيها أخفي من وشي بقا ومشوفش وشك يلا.
ربعت ايدي بعدم تصديق أوضه ايه انت مچنون انا بهبب ايه هنا معاك ومين لابسني الزفت دا.
انا مش هغور على فوق انا هغور من وشك مطلبتش حماية من حد وأنت مين اساسا عشان تحميني صاحب فندق ولا وزير ولا مين انت ومين عينك عليا وليه خطڤني انا مش عايزة حماية حد وماشية دلوقتي
مفاتيح قدامك أمشي.
ولو قدرتي تعدي من الجاردن اللي ع الباب اللي انا فهمتهم لو اي حد يخرج من هنا يطلق رصاص عليه ولو عديتي منهم كلاب البوليس مدرب على أعلى مستوى ولو قدرتي عليهم عندك الغابة مليانة مش هقولك فيها ايه!
توقفت بتوتر تلتفت اليه ليه ليه انا عملت ايه لكل دا ولحد امتى
متابعة القراءة